في عجله نجده يعاتبنا ، يراقصننا وقد يهنئنا
و لكني ارتميت بحضن فراشي الليله لأجد ذاتي امام مدونتي 
استكشف ضياعي لسنين
تطاردني حيره سؤال ماهو الاءشئ ! اللحظات العابرة! اين انا وهو ! حتي تساؤلاتي اين يقبع القمر 
و من تراقص الشمس عند مغيبها ! 
بلحظه وجدت أني تساءلت كثيرا عن الفراغ وتجاهلت السؤال الاخر عن الوجود
و تساءلت
يا ترى هل سيغيب جنوني عندما اقلب صفحة الفراغ
و اجعل حيرتي حول الوجود ؟ 
هل سارتمي علي فراشي بشريط سنين اخر ؟ 
*********************
 يخالجني الحب مؤخراً في كل زوايا جسدي
تداعب الحريه خصلات شعري
و تراقصني الأفكار سعيده بجنوني
فكأنما ارتقيت من سماء الدنيا للآخرة 
و رسمت حلقات حول ذاتي في الفضاء 
و خطوت برقه علي السحب
تلك هي صنعت من الحب و ستعيش في حب و تخلق الحب 
No comments:
Post a Comment