تعبيرنا لمن نحب يتفاوت بين حين واخر ... فقد نعشق بساعه ... ونقتل بأخرى
دون ادنى فاصل مابين الاثنين ... سوى اننا نتقلب بينهم كورقه بممر الريح ... تتوارى خلف كميه كبيره من المشاعر التي لاندرك من اين توالدت وتكاثرت ... سوى انها عقلنا الذي لانعلم عنه .. ولاندركه سوى باحلامنا ... حينما تتراقص ذكرايتنا القديمه ... وسعادتنا الماضيه ... والمنا الذي نظن انه انطوى ... بينما هو يتأرجح بداخلنا ... كي نسكبه على من نحب من جديد
فهي الافكار ... كقافله تسير ... تتشابك مع قوافل اخرى ثم تنفصل عنها
وكأمراه .... كي تفهمني ... يتطلب منك عشرون عقلا كي تدرك الانقلاب ... الذي كنت ... واصبحت وساكون
وكرجل ... ربما يتطلب مني ستون عقلا كي ادرك بروده اطرافك عند الحديث ... ورزانه عقلك في تحركاتك
الحياه كلها اسئله بالنسبه الي تنتظر اجابات ... وكلما اتقدم بالعمر تصبح هذه الاسئله مسائل معقده ... وبين لحظه واخرى تصبح بتفاهه التفاحه عندما سقطت امام نيوتن ... لاشي سوى انها جاذبيه ولكن سرعان ما تظهر مسائل اخرى عميقه من تلك التفاحه من جديد
لا اعلم تفاحتي ماهي الان ... ولربما قضمتها من المنتصف ... وياترى عندما انتصف الثلاثنين هل اكون اكلتها بالكامل ؟
ام هي تهيات لمراهقه باتت تجتاز العشرين ... وتخاف الاربعين
اذا ... لابد للحياه ان تكون اثنتين ... وعندما تكتمل لابد ان تصبح ثلاثه
عندما تهرب منا احدها نقفز للاخرى لنعيشها
الحديث مع اخرين ... قد يكن رساله الى ذاتك التي تغرق بسباتها ... حديثك مع ذاتك لان تعزف على اذنيك
كن واعيا لحروفك التي تتناغم على شفتيك ... فما هي سوى انت ... حياتك الاخرى .. وعقلك الماضي ... والحاضر ... واملك بالمستقبل
( هذه ثلاثيتي التي اصبحت ادندن مؤخرا على اذان الجميع )
فما من ناصح لك سوى لسانك ... ووقائع الحياه مرشد اليك ... على صفيح من نار ... تلتقط منها مانضج
ويبقى بعضها الى فينةَ اخرى
تظل السعاده لباس اتدثر بها بعد مضي شهر ... امسكه بيدي بقوه ... اشده الى رقبتي التي تؤلمني مؤخرا ... من راسي الذي اصبح كبيرا من اعتكاف الافكار على طرفيه
دعواتي الى راحتك ايتها الرياض ... وصلاتي لان تكون فلوريدا موطنا امنا الى حين عودتي
http://www.youtube.com/watch?v=ef8-XVCde5g&feature=related
دون ادنى فاصل مابين الاثنين ... سوى اننا نتقلب بينهم كورقه بممر الريح ... تتوارى خلف كميه كبيره من المشاعر التي لاندرك من اين توالدت وتكاثرت ... سوى انها عقلنا الذي لانعلم عنه .. ولاندركه سوى باحلامنا ... حينما تتراقص ذكرايتنا القديمه ... وسعادتنا الماضيه ... والمنا الذي نظن انه انطوى ... بينما هو يتأرجح بداخلنا ... كي نسكبه على من نحب من جديد
فهي الافكار ... كقافله تسير ... تتشابك مع قوافل اخرى ثم تنفصل عنها
وكأمراه .... كي تفهمني ... يتطلب منك عشرون عقلا كي تدرك الانقلاب ... الذي كنت ... واصبحت وساكون
وكرجل ... ربما يتطلب مني ستون عقلا كي ادرك بروده اطرافك عند الحديث ... ورزانه عقلك في تحركاتك
الحياه كلها اسئله بالنسبه الي تنتظر اجابات ... وكلما اتقدم بالعمر تصبح هذه الاسئله مسائل معقده ... وبين لحظه واخرى تصبح بتفاهه التفاحه عندما سقطت امام نيوتن ... لاشي سوى انها جاذبيه ولكن سرعان ما تظهر مسائل اخرى عميقه من تلك التفاحه من جديد
لا اعلم تفاحتي ماهي الان ... ولربما قضمتها من المنتصف ... وياترى عندما انتصف الثلاثنين هل اكون اكلتها بالكامل ؟
ام هي تهيات لمراهقه باتت تجتاز العشرين ... وتخاف الاربعين
اذا ... لابد للحياه ان تكون اثنتين ... وعندما تكتمل لابد ان تصبح ثلاثه
عندما تهرب منا احدها نقفز للاخرى لنعيشها
الحديث مع اخرين ... قد يكن رساله الى ذاتك التي تغرق بسباتها ... حديثك مع ذاتك لان تعزف على اذنيك
كن واعيا لحروفك التي تتناغم على شفتيك ... فما هي سوى انت ... حياتك الاخرى .. وعقلك الماضي ... والحاضر ... واملك بالمستقبل
( هذه ثلاثيتي التي اصبحت ادندن مؤخرا على اذان الجميع )
فما من ناصح لك سوى لسانك ... ووقائع الحياه مرشد اليك ... على صفيح من نار ... تلتقط منها مانضج
ويبقى بعضها الى فينةَ اخرى
تظل السعاده لباس اتدثر بها بعد مضي شهر ... امسكه بيدي بقوه ... اشده الى رقبتي التي تؤلمني مؤخرا ... من راسي الذي اصبح كبيرا من اعتكاف الافكار على طرفيه
دعواتي الى راحتك ايتها الرياض ... وصلاتي لان تكون فلوريدا موطنا امنا الى حين عودتي
http://www.youtube.com/watch?v=ef8-XVCde5g&feature=related
No comments:
Post a Comment