وانتهت استراحة المحارب ... خرجت منها بدرع صغير مزين بزهور التوليب .. والكامليا ..وزهره الشمس ...والكثير من زهور الوادي
كانت اشبه بغطاء تدثرته كما احب دوما ان افعل ... بجنبات منزلي .. تحت دخان جهازي ... وبعبير جسدي المرتمي باطراف المنزل
لم افكر كثيرا .. ولم اكتب بالقلم ولا بالازرار ... وانما رسمت خطوطا على مقدمه شفتاي وجبيني العتيق بعتاقه بيوت الطين
تمايلت ... ورقصت بثقه تخالف رقصتي مع ام كلثوم... عندما كنت اتملك اللباس المسمى (لا افقه شيئا )
وانما ارتديت لباس ( اعلم كل شئ)
وهاانا عدت ... املأ فراغات قد سكبت شيئا منها ... قد حفرت بعضا من جدرانها
ترممت والتصقت لتصنع حاجزا من حجر .. مزخرف بالورق... ويتظاهر بالزجاج
عادت جديلتي تطول كما سابقا .. تلامس ارض كل مكان
وحيث مكمن السعاده بان تصحوا مبتسما ... تملا شفتيك ابتسامه عذبه ماتلبث ان تتحول الى ضحكه عندما تضرب قدماك اطراف الارض
او عندما ترى بشاشه وجمال عينيك في المراه .. بان كنت سعيدا هذا الصباح وكل صباح
كنت انا في هذه الايام ... اخالف كل طريق ... اصنع بلا قيود ... ارى كل شئ جميلا ببشاعته
عدت الى خزانتي المفتوحه ... التي تتظاهر بالامتلاء بالحكايات
اتصنع الماضي وقد اختفى ... اتكلم بالمستقبل رغم اني لا اراه
ونقصت ثلاثيتي التي ترنمت
وهاهي البشرى بان حلقت ... الى بعد اخر .. امام ضوء الشمس وليس خلفها
لايوجد الكثير ليحكى .. سوى بانه اكثر من ان يسرد هنا
شقيقتي صاحبة الحلوى .. قد افتقدت طعم اصابعك
وافتقدت لذه لقائك عندما اعود محمله بالاحاديث التي لم تصف بصف واحد
منتصف الليل بجوارك ... بصمت تحشوه الاهازيج ... نطيل حديثنا الى ان يتهادى فكينا دون عوده
وتظل ابتسامتك تغازل عيناي الى ان يغلبنا النوم
اخر العنقود... عطرك كل صباح وقبل نومي يحضن قلبي عميقا .. ابقي معي ... فقلبك سر من اسرار الحياة
مضاوي ... لم ادرك سر عشقي اليكبهد .. سوى باني ادرك باني ساظل اعشقك الى فراش الموت
كانت اشبه بغطاء تدثرته كما احب دوما ان افعل ... بجنبات منزلي .. تحت دخان جهازي ... وبعبير جسدي المرتمي باطراف المنزل
لم افكر كثيرا .. ولم اكتب بالقلم ولا بالازرار ... وانما رسمت خطوطا على مقدمه شفتاي وجبيني العتيق بعتاقه بيوت الطين
تمايلت ... ورقصت بثقه تخالف رقصتي مع ام كلثوم... عندما كنت اتملك اللباس المسمى (لا افقه شيئا )
وانما ارتديت لباس ( اعلم كل شئ)
وهاانا عدت ... املأ فراغات قد سكبت شيئا منها ... قد حفرت بعضا من جدرانها
ترممت والتصقت لتصنع حاجزا من حجر .. مزخرف بالورق... ويتظاهر بالزجاج
عادت جديلتي تطول كما سابقا .. تلامس ارض كل مكان
وحيث مكمن السعاده بان تصحوا مبتسما ... تملا شفتيك ابتسامه عذبه ماتلبث ان تتحول الى ضحكه عندما تضرب قدماك اطراف الارض
او عندما ترى بشاشه وجمال عينيك في المراه .. بان كنت سعيدا هذا الصباح وكل صباح
كنت انا في هذه الايام ... اخالف كل طريق ... اصنع بلا قيود ... ارى كل شئ جميلا ببشاعته
عدت الى خزانتي المفتوحه ... التي تتظاهر بالامتلاء بالحكايات
اتصنع الماضي وقد اختفى ... اتكلم بالمستقبل رغم اني لا اراه
ونقصت ثلاثيتي التي ترنمت
وهاهي البشرى بان حلقت ... الى بعد اخر .. امام ضوء الشمس وليس خلفها
لايوجد الكثير ليحكى .. سوى بانه اكثر من ان يسرد هنا
شقيقتي صاحبة الحلوى .. قد افتقدت طعم اصابعك
وافتقدت لذه لقائك عندما اعود محمله بالاحاديث التي لم تصف بصف واحد
منتصف الليل بجوارك ... بصمت تحشوه الاهازيج ... نطيل حديثنا الى ان يتهادى فكينا دون عوده
وتظل ابتسامتك تغازل عيناي الى ان يغلبنا النوم
اخر العنقود... عطرك كل صباح وقبل نومي يحضن قلبي عميقا .. ابقي معي ... فقلبك سر من اسرار الحياة
مضاوي ... لم ادرك سر عشقي اليكبهد .. سوى باني ادرك باني ساظل اعشقك الى فراش الموت
ياااااااااااااااااااااااااالبب الالببة ياناس والله اني احبس اكثر شي ياختيييية الله لا يحرمني منس , كلامس راااايع جدا وكلماتس مفصفة صفا رايع
ReplyDeleteاحبس اختي الزينة ولا تحرمينا من كتاباتس الي تخقق جدا وانا احبس واانني استحيت جدا جدا وانا احبس واحبس
شكعن بالعامي بعد هههههههههه
ReplyDeleteياعمرررررري انت
ReplyDeleteساظل احبك ما حييك ...
الله لا يحرمني منك ولا من كلامك الحلووو ..
كلامك يجنن ويعطيني دعم دائماشكراياتوئم روحي
ReplyDelete