احلامي هي حياتي التي اعيش ... عندما انام ليلا او خلال النهار ... احلامي تلبي لي كل مااريد
فما يصعب حله نهارا اجد حله ليلا .... ومااجده ينقض مضجعي ليلا يداعب عيناي نهارا
ولكن ... قد تكن احلامي بريئه الى حد انها لاتدرك بانها لاتغير شيئا
وقد تكن ملاك يحضن قلبي كل ليله كي لا يهرم تعبا عندما ادافع الواقع
يعاود الواقع احيانا ليتصالح مع احلامي كي نصنع املا كبيرا لغد ... يحملاني معا كي اكن سعيده و مشرقه
يراودني كثيرا باني فتاه اعيش بعقلي ... احادثه اكثر من الاخرين ... اصنع فيه حياة اخرى اعود اليها كل يوم
هنالك صورا كامله ... لوحات مبهمه .... واشخاص يقبعون معي دوما
اصنع عالما من اللون الابيض ... رائحته عطره ... و شمسه ظاهره
في احلامي ... لا يوجد مايسمى بالمستحيل ... ولا يتداخل مع الامل احباط .. ولا مع الشوق بعد
في احلامي استطيع الطيران كيفما يحلو لي ... واتنقل سريعا الى اين احب
هناك لايوجد الكثير من التكنولوجيا وانما يوجد الكثير من الاطياف التي تفوق سرعه السابقه بمراحل
في احلامي لا اجامل احد .... ولا اقبع الغضب مطولا
هناك اصرخ كيفما يحلو لي ... واضحك عاليا وان لم يكن هناك مايدعو للضحك
في احلامي انجز كل شئ سريعا ... بما يفوق اعتقادي بكثير من الاحيان
عندما يبلغ مني التعب منتهاه ... ويصعد التوتر على كتفاي
عندما افتقد الكثير من الماضي ... و اتعلق كثير بمجهول المستقبل
وعندما التفت حولي لاجد منزلي قد تراكم باوراق ابت ان تجد منفذا الى محفظة عقلي
ادرك بان احلامي تناديني اليها
لاغلق عيناي مردده بصمت ... غدا سيكون الافضل
فما يصعب حله نهارا اجد حله ليلا .... ومااجده ينقض مضجعي ليلا يداعب عيناي نهارا
ولكن ... قد تكن احلامي بريئه الى حد انها لاتدرك بانها لاتغير شيئا
وقد تكن ملاك يحضن قلبي كل ليله كي لا يهرم تعبا عندما ادافع الواقع
يعاود الواقع احيانا ليتصالح مع احلامي كي نصنع املا كبيرا لغد ... يحملاني معا كي اكن سعيده و مشرقه
يراودني كثيرا باني فتاه اعيش بعقلي ... احادثه اكثر من الاخرين ... اصنع فيه حياة اخرى اعود اليها كل يوم
هنالك صورا كامله ... لوحات مبهمه .... واشخاص يقبعون معي دوما
اصنع عالما من اللون الابيض ... رائحته عطره ... و شمسه ظاهره
في احلامي ... لا يوجد مايسمى بالمستحيل ... ولا يتداخل مع الامل احباط .. ولا مع الشوق بعد
في احلامي استطيع الطيران كيفما يحلو لي ... واتنقل سريعا الى اين احب
هناك لايوجد الكثير من التكنولوجيا وانما يوجد الكثير من الاطياف التي تفوق سرعه السابقه بمراحل
في احلامي لا اجامل احد .... ولا اقبع الغضب مطولا
هناك اصرخ كيفما يحلو لي ... واضحك عاليا وان لم يكن هناك مايدعو للضحك
في احلامي انجز كل شئ سريعا ... بما يفوق اعتقادي بكثير من الاحيان
عندما يبلغ مني التعب منتهاه ... ويصعد التوتر على كتفاي
عندما افتقد الكثير من الماضي ... و اتعلق كثير بمجهول المستقبل
وعندما التفت حولي لاجد منزلي قد تراكم باوراق ابت ان تجد منفذا الى محفظة عقلي
ادرك بان احلامي تناديني اليها
لاغلق عيناي مردده بصمت ... غدا سيكون الافضل
No comments:
Post a Comment