توصم المرأه بانها موج ... يصعد عاليا ويهبط بقوه دون ادنى انذار ... قد يتطلب من صاعدها لوح ولربما سفينه كي يتجاوز تلك الثورات الغير متوقعه
بالنسبه لمنوري كامراه ... اعيش تلك التموجات ... ولربما تبرز اكثر من الاخرين ... ولربما كانت صفه انعت بها
بالامس كنت سعيده يملائني نشاط لكل شئ... اليوم استشعر الضد ... باني لا اريد ان افعل اي شي ... مابين النهار والمساء ... شتان مابين الاثنين
متراخيه على فراشي ... افكر بنبضات رأسي فقط ... تغاليني بعض الدموع التي ابت الا ان تصدح عاليا دون تفسير لانتفاضتها
تمر براسي بعضا من الافكار علي اجد تفسيرا لما حدث ... هل المنافسه شئ شريف ... هل الذكاء مطلب للجميع .. وهل الجمال خاصيه لابد ان تكن بحوزتنا ... هل القناعه بشئ بسيط من الحياه هو عار ... هل يجب ان نتسلق الجبال للاعلى بكامل جهدنا كي نكن الافضل بكل شئ ؟ هل الفشل والنجاح مقياس ؟ ام معيار ؟
سعيده انا بما انا ... ولكني يخالج قلبي شئيا من الطمع .... للدنيا ... اعدو سريعا كي امسك شيئا من حبالها التي تتهاوى للجميع
لدي فلسفتي الخاصه ... بلا منطق احيانا ... بلا محتوى ... هرطقات ... ولكن تحمل الكثير ... تعكس شيئا من رؤيتي التي صنعت خلال سنيني القصيره .... خلقت كالاسفنج ... اتشرب سريعا ... ولربما ادور حول نفسي كي اعتصر تلك الافكار من جنباتي
قارئ العزيز ... هل تساءلت يوما مثلي .... ماذا اريد كي اكن سعيدا ... ماهي الحياه بالنسبه الى شخصك
تلك الاسئله ترمي بي ارضا .... دون جدوى من طرحها ... وبلا وصول الى محتواها
ولكن ... برغم ان الكثير مما عملته لا يعد الكثير ... وليس بالقليل ... يرضيني بساعات الرضا ... ويبئسني بساعات الضعف
بأنثويه .. اقارن نفسي بالاخرين ... الي اين حلوا .. والى اين رحلوا ... والى اين تقودني الحياه معهم ... ربما فقدت مقود عقلي هذه الليله .... اشعر بلاشئ سوى اني لا شئ ... جسد يرتمي دون ماض ولا حاضر ولامستقبل
يتعلق بالامل مع الصباح كي يعيش من جديد
جافاني النوم هذه الليله ... يأبى ان يرافقني كي ينتشلني من تلك الافكار التي سئمت
ربما احتاج الى العزله ؟ ربما ذلك ماافتقدته ذاتي من امد قصير
كي اصنع تلاً صغيرا من الافكار يمدني بالامل قبل ان تشرق الشمس
have you ever really loved a woman
بالنسبه لمنوري كامراه ... اعيش تلك التموجات ... ولربما تبرز اكثر من الاخرين ... ولربما كانت صفه انعت بها
بالامس كنت سعيده يملائني نشاط لكل شئ... اليوم استشعر الضد ... باني لا اريد ان افعل اي شي ... مابين النهار والمساء ... شتان مابين الاثنين
متراخيه على فراشي ... افكر بنبضات رأسي فقط ... تغاليني بعض الدموع التي ابت الا ان تصدح عاليا دون تفسير لانتفاضتها
تمر براسي بعضا من الافكار علي اجد تفسيرا لما حدث ... هل المنافسه شئ شريف ... هل الذكاء مطلب للجميع .. وهل الجمال خاصيه لابد ان تكن بحوزتنا ... هل القناعه بشئ بسيط من الحياه هو عار ... هل يجب ان نتسلق الجبال للاعلى بكامل جهدنا كي نكن الافضل بكل شئ ؟ هل الفشل والنجاح مقياس ؟ ام معيار ؟
سعيده انا بما انا ... ولكني يخالج قلبي شئيا من الطمع .... للدنيا ... اعدو سريعا كي امسك شيئا من حبالها التي تتهاوى للجميع
لدي فلسفتي الخاصه ... بلا منطق احيانا ... بلا محتوى ... هرطقات ... ولكن تحمل الكثير ... تعكس شيئا من رؤيتي التي صنعت خلال سنيني القصيره .... خلقت كالاسفنج ... اتشرب سريعا ... ولربما ادور حول نفسي كي اعتصر تلك الافكار من جنباتي
قارئ العزيز ... هل تساءلت يوما مثلي .... ماذا اريد كي اكن سعيدا ... ماهي الحياه بالنسبه الى شخصك
تلك الاسئله ترمي بي ارضا .... دون جدوى من طرحها ... وبلا وصول الى محتواها
ولكن ... برغم ان الكثير مما عملته لا يعد الكثير ... وليس بالقليل ... يرضيني بساعات الرضا ... ويبئسني بساعات الضعف
بأنثويه .. اقارن نفسي بالاخرين ... الي اين حلوا .. والى اين رحلوا ... والى اين تقودني الحياه معهم ... ربما فقدت مقود عقلي هذه الليله .... اشعر بلاشئ سوى اني لا شئ ... جسد يرتمي دون ماض ولا حاضر ولامستقبل
يتعلق بالامل مع الصباح كي يعيش من جديد
جافاني النوم هذه الليله ... يأبى ان يرافقني كي ينتشلني من تلك الافكار التي سئمت
ربما احتاج الى العزله ؟ ربما ذلك ماافتقدته ذاتي من امد قصير
كي اصنع تلاً صغيرا من الافكار يمدني بالامل قبل ان تشرق الشمس
have you ever really loved a woman
يااالله منوور هالحالة لما تتكلمني أحس ودي أقول للعالم ستوووووووووب تحسين سبحان الله صراعات وأفكار ترمينا من شاطئ لآخر
ReplyDeleteقد ننام بعد سيل من الدموع المنسكبة أو إرهاق فتك ببقايا جسدنا الممدد
تغمض تلك الأعين بهدوء
لأنها تريد النوم لا أكثثثر
تستيقظ لغد جديد وشمس دافئة تسري في عروقنا
فعلاً
((وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشاً ))
its true ... unfortunately... i woke up this mooring like nothing happened !! isn't funny ?
ReplyDelete