صحوت باكرا .. برداء احمر .. مقلم باساطير الحماس
يرافق تلك الاساطير
رهبه .. ترقب .. وأنتظار ردِ صانعيها
رهبه .. ترقب .. وأنتظار ردِ صانعيها
قفزت بتثاقل يخالف ما ذكُر فيها
فتحت كتابي الذي بات يضيق مؤخرا بما كُتب فيه
الألم بسعة جوانبه ..
وصفحاته البيضاء المخربشةِ بالألوان لم اجد مااكتب ذلك الصباح ..
هربت من قصتي وصنعت فصلً جديد
بكيت قليلا عندما تخيلت ذلك القلب يرافقني وحيد ان نكون معا .. وليس معا
ذلك الفصل .. ليس به حياة .. كانت صفحاته تميل للصفرة عدت لفصلي الذي لم انُهيه ..
الذي جعلتُ له مئة وستين صفحة بيضاء اعتدلت بجلستي ..
وبدأت انتقي ماكُتب فيه لاعود واكمل مانُقص منها
غاص قلمي بصفحتي .
. اسال دما .. ازحته قليلا لأرى .. فأذا به يرسم زهرةً بجواره
نتناسى الحزن عندما تنافسه السعاده .. حتى وانت تكن حلما .. او طيفا لايراه سوانا
تحكي اسطورتك لنفسك ..
بانك ستظلُ بطلا من ابطالها حتى وان لم تجد ماتكتبه في صفحاتك
No comments:
Post a Comment