ليله العيد .. ويوم العيد ابتسمت كثيرا .. وربما ضحكت فوق مااحتاج اليه
ولكن لم تكن لي ابتسامه دافئه كما وجدتها بلحظة من هذا النهار ... عندما اقرا التعليقات هنا على مدونتي ...بلحظه كنت اشعر فيها ببرود قلبي .. واطرافي
وادرك ان هنالك من يستشعر افكاري وان كنت بعيده
او عندما اجد في بريدي الالكتروني رساله من شخص يفتقدني ويكرر السؤال عني
هي تلك اللحظات التي استشعر بلحاف من القطن يدثر جسدي
شكرا جوري .. نجلاء .. ودكتور فهد
تعلقيكم هنا كان فراشي لهذا اليوم
No comments:
Post a Comment