لحظات الصفاء ... تكون معدوده في حياتنا .. ونسعى دوما جاهدين الى ان نصل اليها ... وعندما نكن في قمتها التي لم نعتد ان نكن عليها دوما ... نبحث عن شي مميز نفعله في هذه اللحظه ... تغزونا افكار وامال المستقبل الجميل .... مالم نستطع فعله يتلبسنا بلحظه باننا قادرين على ادائه ... وقد تضيع تلك اللحظات دون فعل شيئ مميز الا انها هي مميزه بحد ذاتها
وبالنسبه لمحدثتكم ... صاحبه المزاج الاكثر تقلبا ... قد يقارب مزاج قطه شيرازيه ... تقلب صحن الطعام صباحا كمطرقه وتلعب بها مسائا كدميه ... قد كان اليومين الماضيين اشبه ببحر هائج من الافكار الامنطقيه ... والعدوانيه والشرسه
التي مالبثت ان انقلبت الى حب .. الى حضن دافئ صباح اليوم
قد اكن شخصا لايفهم ذاته تماما ... ولكنه يحبها بتقلباتها ... يرسمها بموجاتها ... ويعطي لكل خط مستقيم او معوج حقه من التلوين
والان ... مادرسته لاسبوع من ان تشبع ذاتك لذاتك ... وان اراقب الاشخاص الذين يمتلكون تلك الهبه بان يقيموا مع ذواتهم لوقت اطول من الاخرين ... ينجزون ويبحرون معها بالكثير
علمت بان ذاتي تحمل العديد والعديد في شاطئ اخضر ... زهور بانتظار ان المسها لتتفتح ... وبان هناك صديق عتيق يحمل دفئا وصفائا يداريه عن الايام
قد لايكن مثل الكل ... وقد يكن مختلفا كثيرا ... وصافئ الى حدود اني اكذب قوله ... واشك بصدقه
هي ذاتي التي ابتعدت عنها .... وفي لحظه الصفاء هذه ... غارقتني الاحلام بان نكن معا لاطول وقت ممكن
هنا انا اليوم .... بجمالي الذي كنت ... انتظر المزيد قريبا بالطريق
وارى العلامات التي تدللني .... تغازلني ... وتغمز لي بعين واحد
وختاما ... كان لي هذه الموقف هذا النهار
Nahed:
مضي الجميع يلهث تحت شي لانعلمه ... وتحت امل مجهول ... والى سعاده خادعه
*سرحت فيها
Monerah :
*لذلك لابد ان تعلم الى اين تسعى والى اي امل تدرك والى اي سعاده حقيقيه في حياتك تبحث
وبالنسبه لمحدثتكم ... صاحبه المزاج الاكثر تقلبا ... قد يقارب مزاج قطه شيرازيه ... تقلب صحن الطعام صباحا كمطرقه وتلعب بها مسائا كدميه ... قد كان اليومين الماضيين اشبه ببحر هائج من الافكار الامنطقيه ... والعدوانيه والشرسه
التي مالبثت ان انقلبت الى حب .. الى حضن دافئ صباح اليوم
قد اكن شخصا لايفهم ذاته تماما ... ولكنه يحبها بتقلباتها ... يرسمها بموجاتها ... ويعطي لكل خط مستقيم او معوج حقه من التلوين
والان ... مادرسته لاسبوع من ان تشبع ذاتك لذاتك ... وان اراقب الاشخاص الذين يمتلكون تلك الهبه بان يقيموا مع ذواتهم لوقت اطول من الاخرين ... ينجزون ويبحرون معها بالكثير
علمت بان ذاتي تحمل العديد والعديد في شاطئ اخضر ... زهور بانتظار ان المسها لتتفتح ... وبان هناك صديق عتيق يحمل دفئا وصفائا يداريه عن الايام
قد لايكن مثل الكل ... وقد يكن مختلفا كثيرا ... وصافئ الى حدود اني اكذب قوله ... واشك بصدقه
هي ذاتي التي ابتعدت عنها .... وفي لحظه الصفاء هذه ... غارقتني الاحلام بان نكن معا لاطول وقت ممكن
هنا انا اليوم .... بجمالي الذي كنت ... انتظر المزيد قريبا بالطريق
وارى العلامات التي تدللني .... تغازلني ... وتغمز لي بعين واحد
وختاما ... كان لي هذه الموقف هذا النهار
Nahed:
مضي الجميع يلهث تحت شي لانعلمه ... وتحت امل مجهول ... والى سعاده خادعه
*سرحت فيها
Monerah :
*لذلك لابد ان تعلم الى اين تسعى والى اي امل تدرك والى اي سعاده حقيقيه في حياتك تبحث
عندما سردت لي ناهد في المسنجر هذا الحديث .... ررددت بنفسي باستهتاريه ... من يكن ذلك المتشائم
ولم اعلم بانه انا في يوم من الايام اسطر تلك المعزوفات الحزينه دون ان اعي ماذا كتبت
وسرعان ماتراود الرد على اصابعي دون ان ادرك باني كنت احاجج نفسي علنا امام الاخرين :)
نهاركم سعيد جميعا
No comments:
Post a Comment