هل بدأ النسيان ياترى ؟
هل هربت سريعا .. من تلك الحيات والثعابين التي تلاحقني في منامي
هل هرولت بلا هواء عن منزلي
قد اكن امتطيت صهوه الحصان لانطلق على ظهره تحت ضربة لجام
لربما كانت المراحل تختلف بتلك المعطيات التي بسطت امامنا
وربما هي ثورة على اشجار وضع حصادها بانتظار ان تثمر بعد ان تطفي الثوره نارها
وتضع الجيوش رحالها على بقعة وعره بعض الشئ
لم اعد اتذكر الكثير ... وغابت عني تلك الملامح ... و تدثرت تحت بساط من حرير
لم يصبح بمخيلتي صالح وجون... وانما اصبح حقيبه و حذاء ... وباب صغير على وشك ان يوصد .. او يفتح على مصراعيه
لم يعد الخوف من قطار رسُم بأيدي مجهوله ... انما اصبح من امل وطموح يتصاعد كل ليله
قد قُص علي بأن المرأه طائر .. عندما تضعها بقفص سوف تموت .. وعندما تتركها حره تعود اليك
مابين الحريه والقيد ... يد رفيعه ... ترسم بشغف تفاصيل ضائعه .... تًدرك وقد لاتًدرك ... وربما تحلق مع الريح عاليا الى اجل غير مسمى ... لتنشر ذرات المطر على غابهِ مسكونه
كنت فتاة .. وبدات اصبح أمراه ... وسأكن عجوزا يوما ما
في تلك الاوجه جميعا ... لمحه من عقل وجنون... وشغف لرجل وامراه
طائر يقع على بحيره او يعيش بالسما ... ولكنه لم يكن بعش بعد
ان تكن على قيد الحياة ... ان تكن امرأه ... ماهي سوى صور بمخليتي ...
من تراب مددت جسدي يوما عليه ... اصارعه واعقد هدنة معه
يجعلني ارسم تواقيع على صفحات الدنيا ... على ركن ضيق ... بات يهجر من قريب
نسيه الاخرون كما بدأت انساه انا
هل هربت سريعا .. من تلك الحيات والثعابين التي تلاحقني في منامي
هل هرولت بلا هواء عن منزلي
قد اكن امتطيت صهوه الحصان لانطلق على ظهره تحت ضربة لجام
لربما كانت المراحل تختلف بتلك المعطيات التي بسطت امامنا
وربما هي ثورة على اشجار وضع حصادها بانتظار ان تثمر بعد ان تطفي الثوره نارها
وتضع الجيوش رحالها على بقعة وعره بعض الشئ
لم اعد اتذكر الكثير ... وغابت عني تلك الملامح ... و تدثرت تحت بساط من حرير
لم يصبح بمخيلتي صالح وجون... وانما اصبح حقيبه و حذاء ... وباب صغير على وشك ان يوصد .. او يفتح على مصراعيه
لم يعد الخوف من قطار رسُم بأيدي مجهوله ... انما اصبح من امل وطموح يتصاعد كل ليله
قد قُص علي بأن المرأه طائر .. عندما تضعها بقفص سوف تموت .. وعندما تتركها حره تعود اليك
مابين الحريه والقيد ... يد رفيعه ... ترسم بشغف تفاصيل ضائعه .... تًدرك وقد لاتًدرك ... وربما تحلق مع الريح عاليا الى اجل غير مسمى ... لتنشر ذرات المطر على غابهِ مسكونه
كنت فتاة .. وبدات اصبح أمراه ... وسأكن عجوزا يوما ما
في تلك الاوجه جميعا ... لمحه من عقل وجنون... وشغف لرجل وامراه
طائر يقع على بحيره او يعيش بالسما ... ولكنه لم يكن بعش بعد
ان تكن على قيد الحياة ... ان تكن امرأه ... ماهي سوى صور بمخليتي ...
من تراب مددت جسدي يوما عليه ... اصارعه واعقد هدنة معه
يجعلني ارسم تواقيع على صفحات الدنيا ... على ركن ضيق ... بات يهجر من قريب
نسيه الاخرون كما بدأت انساه انا
No comments:
Post a Comment