ساكتب ماكنت اتعمق فيه منذ فتره
وماعلمته عندما كنت هنا .. وماصدحت به عاليا بصوتي .. وماترك بصمته على تصرفاتي
مصطلح الانانيه جميل بمعناه عندما يطغى العطاء لزمن طويل ... عندما ترى بان الحياه هي انت ... وليست غيرك انت
فلن يعيش ولن يبقى ولن يتالم ولن يضحك سواك منك
قد غزاني الشوق الى اصدقائي والى اقربائي ... وعندما اتيت سوى من شوق اهلي وانغماسي بدلالهم .. ودعمهم لخطوه اخافت الكثيرين ... وصنعت كوابيس لهم ... كانت لي رؤيا على المحطين بان مألهم الزوال ... وبان تجربتي لم تكن سوى انا ... وبان حياتي واشواقي سطرت على لوح بظهري ... لم يقراه الكثيرون سوى عندما اقفيت بعيدا لاعود من حيث قدمت ... او بمعنى اخر لامضي الى اين حلمت
يمضي الجميع يلهث تحت شي لانعلمه ... وتحت امل مجهول ... والى سعاده خادعه
لا نجد شيئا مترابطا ... ولا نجد امانا باعينهم كما اجده بعيني والدي ... عندما يزل لساني بكلمه خاطئه .. كأن الحياه كانت سباقا مزخرفاَ باعلام مختلفه يتصيد الاخرين نقاط ضعف منافسيهم ليسقطوهم ارضا
الصمت كان وسيله تجاه بعض المتسابقين ... وكان الحديث صدمه بطريق المعترضين
كان الطريق يفرش بزهور من البعض لينتشل بايدي شياطين اخرى
كانت الحياه ... هنا وهناك هي انا
وقد غبت نفسي منذ امد عندما راقصت الكثيرين ... جودا بان ارضيهم قبل ان ارضيها ... وعندما كنت لوحدي وعدت لوحدي علمت بان هناك عقد بيني وبينها
رائيت الكثيرين يتحدثون بما لايفقهون .. ويقيسون الزمن بتجارب الاخرين ... ويسيقون التنبيهات والعويل والتشديد على تجربه امراه لم يرونها ... التخويف كان كسائهم ... والعمر كان يسري مسرعا متجاوزهم ... وتمر الدقائق والايام بلا شئ يذكر .. خوفا من الخطأ ... وخوفا من الجديد .. وايضا سدا امام عقولهم المتحجره
كانت النماذج تترائ متكرره ... سوى من ورقات سقطت سهوا ولم تكن منهم
الخوف ... والانانيه ... واللهث جريا .... كلمات كانت الاوفى لما رائيت ... والاكثر الماً لما سمعت
عذرا جميعا عندما انطلق بعيدا ... عندما احمل سفينتي بداخل بحر مجهول ... وعندما انطلق الى معالم الدنيا التي رسمت لديكم برجل ومال وسعاده هي لحظه بنظري .... ولن تستمر لزمن .... وقدماي تابى ان تصدف باصطاف لم يصنعها الخالق لي .. ولم ينزل بها من سلطان... وانما صنعتموها بانفسكم التي تحتضر
وماعلمته عندما كنت هنا .. وماصدحت به عاليا بصوتي .. وماترك بصمته على تصرفاتي
مصطلح الانانيه جميل بمعناه عندما يطغى العطاء لزمن طويل ... عندما ترى بان الحياه هي انت ... وليست غيرك انت
فلن يعيش ولن يبقى ولن يتالم ولن يضحك سواك منك
قد غزاني الشوق الى اصدقائي والى اقربائي ... وعندما اتيت سوى من شوق اهلي وانغماسي بدلالهم .. ودعمهم لخطوه اخافت الكثيرين ... وصنعت كوابيس لهم ... كانت لي رؤيا على المحطين بان مألهم الزوال ... وبان تجربتي لم تكن سوى انا ... وبان حياتي واشواقي سطرت على لوح بظهري ... لم يقراه الكثيرون سوى عندما اقفيت بعيدا لاعود من حيث قدمت ... او بمعنى اخر لامضي الى اين حلمت
يمضي الجميع يلهث تحت شي لانعلمه ... وتحت امل مجهول ... والى سعاده خادعه
لا نجد شيئا مترابطا ... ولا نجد امانا باعينهم كما اجده بعيني والدي ... عندما يزل لساني بكلمه خاطئه .. كأن الحياه كانت سباقا مزخرفاَ باعلام مختلفه يتصيد الاخرين نقاط ضعف منافسيهم ليسقطوهم ارضا
الصمت كان وسيله تجاه بعض المتسابقين ... وكان الحديث صدمه بطريق المعترضين
كان الطريق يفرش بزهور من البعض لينتشل بايدي شياطين اخرى
كانت الحياه ... هنا وهناك هي انا
وقد غبت نفسي منذ امد عندما راقصت الكثيرين ... جودا بان ارضيهم قبل ان ارضيها ... وعندما كنت لوحدي وعدت لوحدي علمت بان هناك عقد بيني وبينها
رائيت الكثيرين يتحدثون بما لايفقهون .. ويقيسون الزمن بتجارب الاخرين ... ويسيقون التنبيهات والعويل والتشديد على تجربه امراه لم يرونها ... التخويف كان كسائهم ... والعمر كان يسري مسرعا متجاوزهم ... وتمر الدقائق والايام بلا شئ يذكر .. خوفا من الخطأ ... وخوفا من الجديد .. وايضا سدا امام عقولهم المتحجره
كانت النماذج تترائ متكرره ... سوى من ورقات سقطت سهوا ولم تكن منهم
الخوف ... والانانيه ... واللهث جريا .... كلمات كانت الاوفى لما رائيت ... والاكثر الماً لما سمعت
عذرا جميعا عندما انطلق بعيدا ... عندما احمل سفينتي بداخل بحر مجهول ... وعندما انطلق الى معالم الدنيا التي رسمت لديكم برجل ومال وسعاده هي لحظه بنظري .... ولن تستمر لزمن .... وقدماي تابى ان تصدف باصطاف لم يصنعها الخالق لي .. ولم ينزل بها من سلطان... وانما صنعتموها بانفسكم التي تحتضر
عذرا فلن احتمل روعة "عذراً لانانيتي"
ReplyDeleteوفقك الله منوووري وسهل طريقك اينما ذهبتي